سؤال للمخالف في دعواه حبه لآل البيت عليهم السلام ?

صحابة رسول الله لم تؤذي ال بيت رسول الله
لا ن علي والحسين و الحسن رضي الله عليهم جميعا لهم أبناء بأسماء أبي بكر وعمر ومصاهرات ففكرا بعقولكم لا بعواطفكم

ابحث عن الحق:

اقتباس :

صحابة رسول الله لم تؤذي ال بيت رسول الله
لا ن علي والحسين و الحسن رضي الله عليهم جميعا لهم أبناء بأسماء أبي بكر وعمر ومصاهرات ففكرا بعقولكم لا بعواطفكم

العضو الفاضل " أبحث عن الحق " هل أنت تعقل ما تقول عندما كتبت [ صحابة رسول الله لم تؤذي ال بيت رسول الله ] فهل حقا أن من الصحابة من لم يؤذي آل بيت رسول الله ـ صل الله عليه وآله وسلم ـ؟
أما أمر [ علي والحسين و الحسن رضي الله عليهم جميعا لهم أبناء بأسماء أبي بكر وعمر ] فهذا ليس محل نقاشه ، و لكن على نفس منطقك فهل يعني أن أبو بكر و عمر يكرهون الإمام علي عليه السلام لأنهم لم يسموا و لا إبنا لهم بإسم علي أو حسن أو حسين عليهم السلام ؟

لقد زودناك سابقا بقصة هجوم ابوبكر على دار الزهراء عليها السلام ولا شك انك قرات عن واقعة كربلاء وما فعله يزيد لعنة الله عليه وعلى ابيه وعلى اتباعه بعترة المصطفى صلى الله عليه واله..واضنك انت من لايفكر بعقله فلو كنت تفكر بعقلك ما كنت لتنكر ظلم هؤلاء لعترة النبي صلى الله عليه واله

حفصة ابنة ابي بكر زوجة الحسين رضي الله عنهم جميعا
اسماء بنت أبي بكر ابنتها أم فروة وهي ام جعفر الصادق رضي الله عنهم جميعا
سكينة بنت الحسين زوجة لزيد بن عثمان بن عفان رضي الله عنهم جميعا
ومن ابناء علي عمر -ابي بكر -عثمان-وغيرهم رضي الله عنهم جميعا
فكيف لاناس يكرهون بعضهم ويسمون أبناءهم بأسماء أعدائهم هل يعقل

ابحث عن الحق:

اقتباس :

حفصة ابنة ابي بكر زوجة الحسين رضي الله عنهم جميعا
اسماء بنت أبي بكر ابنتها أم فروة وهي ام جعفر الصادق رضي الله عنهم جميعا
سكينة بنت الحسين زوجة لزيد بن عثمان بن عفان رضي الله عنهم جميعا
ومن ابناء علي عمر -ابي بكر -عثمان-وغيرهم رضي الله عنهم جميعا
فكيف لاناس يكرهون بعضهم ويسمون أبناءهم بأسماء أعدائهم هل يعقل

هل هذه الأسماء كانت منتشرة ومشهورة أم أنها كانت موقوفة على بعض الناس و ملكاً لبعض الأفراد ؟
سأنتظر جوابك ، و عند ذلك لكل مقال تفصيل !!!
ثم لك هذا السؤال :
على فرض ما ذهبت إليه من أن الإمام علي من شدة حبه لأبي بكر و عمر و عثمان سمى أبناءه بأسماءهم !!! فهل سمى أحد من الثلاثة أبناءهم باسم علي أو أحد من أبناء ه( الحسن و الحسين ) ؟!! هل يعني ذلك أنهم يبغضون الإمام علي ـ عليه السلام ـ ؟؟؟!!!

هذا نسب ومصاهرات بين الصحابة وال البيت ول يكن فرق أصلا بينهم
وأنما انتم من فرقهم عفوا (عبدالله بن سبأ)
ليس دليل على بغضهم
وزيادة على ذلك بنت عمر اسمها فاطمة
عفوا اذكروا اية او حديث يبين عدواة الصحابة لال البيت

ابحث عن الحق:

اقتباس :

هذا نسب ومصاهرات بين الصحابة وال البيت ول يكن فرق أصلا بينهم
وأنما انتم من فرقهم عفوا (عبدالله بن سبأ)
ليس دليل على بغضهم
وزيادة على ذلك بنت عمر اسمها فاطمة
عفوا اذكروا اية او حديث يبين عدواة الصحابة لال البيت

1-عروة بن الزبير : إن عائشة أم المؤمنين ( رضي الله عنه ) أخبرته أن فاطمة ( عليها السلام ) ابنة رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) سألت أبا بكر الصديق بعد وفاة رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) أن يقسم لها ميراثها مما ترك رسول الله
مما أفاء الله عليه . فقال لها أبو بكر : إن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قال : لا نورث ، ما تركنا صدقة . فغضبت فاطمة بنت رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، فهجرت أبا بكر ، فلم تزل مهاجرته حتى توفيت وعاشت بعد رسول الله
( صلى الله عليه وآله ) ستة أشهر . قالت : وكانت فاطمة ( عليها السلام ) تسأل أبا بكر نصيبها مما ترك رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) من خيبر

وفدك وصدقته بالمدينة ، فأبى أبو بكر عليها ذلك ( 1 )
المصدر : صحيح البخاري 4 : 96 كتاب الجهاد والسير باب فرض الخمس ،
صحيح مسلم 3 : 1381 كتاب الجهاد والسير باب ( 16 ) باب قول النبي : لا نورث ح 54


2-(إن الله يغضب لغضب فاطمة ويرضى لرضاها). هذا الحديث تجدونه في: المستدرك، وفي الإصابة، ويرويه صاحب كنز العمال عن أبي يعلى والطبراني وأبي نعيم، ورواه غيرهم المستدرك على الصحيحين 3 / 153، كنز العمال 13 / 674، 12 / 111.

لم تأت بالقصة بأكملها يأستاذ
أتيك لم لماذا قال الرسول صلى الله عليه وسلم هذا الحديث
روى
البخاري ومسلم عن المسور بن مخرمة أنه قال :" إن عليا خطب بنت أبي جهل ، فسمعت بذلك
فاطمة فأتت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت : يزعم قومك أنك لا تغضب لبناتك ،
وهذا علي ناكح بنت أبي جهل ، فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فسمعته حين تشهد
يقول : أما بعد ، أنكحت أبا العاص بن الربيع فحدثني وصدقني ، وإن فاطمة بضعة مني
وإني أكره أن يسوءها ، والله لا تجتمع بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم وبنت عدو
الله عند رجل واحد ، فترك علي الخطبة " وفي رواية للبخاري " فاطمة بضعة مني فمن
أغضبها أغضبني "
[ البخاري رقم 3523 ، 3556 ، ومسلم برقم 2449 ] ، وبالنظر إلى
الراوية السابقة يتبين أنه إن كان سيلحق الذم أحدا ، فإنه سيلحق عليا رضي الله عنه
، إذ إن سبب ورود الحديث السابق هو رغبته في خطبة بنت أبي جهل ، وحينها غضبت فاطمة
رضي الله عنها
قال النبي صلى الله عليه وسلم :" لو أن
فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها " ، وقال صلى الله عليه وسلم :" ... ويا فاطمة بنت
محمد اشتريا أنفسكما من الله لا أملك لكما من الله شيئا سلاني من مالي ما شئتما " ،
وهذا يقتضي أنه لا عصمة لها .
[ وانظر منهاج السنة النبوية 4 / 250 ]

فلا تخلطوا الاحاديث فيما بينها
وقولوا الحق
اللهم أهدي عوام الشيعة

«إِنَّ عَلِيًّا خَطَبَ بِنْتَ أَبِي جَهْلٍ فَسَمِعَتْ بِذَلِكَ فَاطِمَةُ فَأَتَتْ رَسُولَ اللهِr فَقَالَتْ: يَزْعُمُ قَوْمُكَ أَنَّكَ لاَ تَغْضَبُ لِبَنَاتِكَ، هَذَا عَلِيٌّ نَاكِحٌ بِنْتَ أَبِي جَهْلٍ، فَقَامَ رَسُولُ اللهِr
فَسَمِعْتُهُ حِينَ تَشَهَّدَ يَقُولُ: أَمَّا بَعْدُ: أَنْكَحْتُ أَبَا
الْعَاصِ بْنَ الرَّبِيعِ فَحَدَّثَنِي وَصَدَقَنِي وَإِنَّ فَاطِمَةَ
بَضْعَةٌ مِنِّي وَإِنِّي أَكْرَهُ أَنْ يَسُوءَهَا وَاللَّهِ لاَ
تَجْتَمِعُ بِنْتُ رَسُولِ اللهِ وَبِنْتُ عَدُوِّ اللهِ عِنْدَ رَجُلٍ وَاحِدٍ فَتَرَكَ عَلِيٌّ الْخِطْبَةَ»، وفي رواية عند الترمذي: «يؤذيني ما آذاها وينصبني ما أنصبها» فرفض ذلك رسول اللهr وذكر له هذا الحديث.
فهل علي بهذا الاجتهاد يكون قد آذى رسول الله أم أنه مجتهد مأجور ومغفور له؟

أيها الباحث عن الحق ، لقد قلنا لك بدء أن هذه الرواية التي جاء بها البخاري أو غيره إنما هي من موضوعات بني أمية للطعن في الإمام علي عليه السلام ، فرواية البخاري هي عن " المسور بن مخرمة " أنه قال : سمعت رسول الله .... فكيف يكون " المسور بن مخرمة " الذي ولد سنة إحدى من الهجرة كيف ينقل عن شيء حدث في مكة ولم يحضره !!!

ولهذا سوف أعيد عليك السؤال : كيف يعقل أن يجتمع في قلب المؤمن حب آل البيت عليهم السلام وحب من آذاهم ؟
أنموذج ترضيك عن معاوية و قد سب و آذى الإمام علي عليه السلام ، و قتله للإمام الحسن عليه السلام بالسم ؟!!
أجبني صراحة ؟

الإمام الجليل أبو عبد الرحمن وأبو عثمان القرشي الزهري وأمه عاتكة أخت عبد الرحمن بن عوف زهرية أيضا له صحبة ورواية وعداده في صغار الصحابة كالنعمان بن بشير وابن الزبير وحدث أيضا عن خاله و ابي بكر وعمر و عثمان. حدث عنه علي بن الحسين وعروة وسليمان بن يسار وابن أبي مليكة وعمرو بن دينار وولداه عبد الرحمن وأم بكر وطائفة.
قد أجبتك يا أخي

ابحث عن الحق :

اقتباس :

الإمام الجليل أبو عبد الرحمن وأبو عثمان القرشي الزهري وأمه عاتكة أخت عبد الرحمن بن عوف زهرية أيضا له صحبة ورواية وعداده في صغار الصحابة كالنعمان بن بشير وابن الزبير وحدث أيضا عن خاله و ابي بكر وعمر و عثمان. حدث عنه علي بن الحسين وعروة وسليمان بن يسار وابن أبي مليكة وعمرو بن دينار وولداه عبد الرحمن وأم بكر وطائفة.
قد أجبتك يا أخي

عن ماذا أجبتني ؟ مشاركة غير مفهومة???

عن الإمام الجليل المسور بن مخرمة
هو أبو عبد الرحمن وأبو عثمان القرشي الزهري وأمه عاتكة أخت عبد الرحمن بن عوف زهرية أيضا له صحبة ورواية وعداده في صغار الصحابة كالنعمان بن بشير وابن الزبير وحدث أيضا عن خاله و ابي بكر وعمر و عثمان. حدث عنه علي بن الحسين وعروة وسليمان بن يسار وابن أبي مليكة وعمرو بن دينار وولداه عبد الرحمن وأم بكر وطائفة.

هذه الرواية هي عن الزهري عن المسور بن مخرمة و نقد هذين الرجلين هو كالآتي:

1- الزهري: هو من المدلسين عند العلماء في الأحاديث و و معروف بعدائه و بغضه لعلي بن أبي طالب و كان من أعوان ظلمة بني أمية, وقد أقروه على شرطتهم..( باختصار مخافة التطويل)

2- المسور بن مخرمة :

المسور من جنود عبد الله بن الزبير

قال الذهبي: > وقد انحاز إلى مكة مع ابن الزبير، وسخط إمرة يزيد، وقد أصابه حجر منجنيق في الحصار.

وقال أيضاً:> وعن عطاء بن يزيد كان ابن الزبير لا يقطع أمراً دون المسور بمكة، ومعلوم أن عبد الله بن الزبير قد أضل أباه وزيّن له حرب علي في معركة الجمل.

روى ابن أبي الحديد: >وكان عبد الله بن الزبير يبغض علياً، وينتقصه وينال من عرضه، وروى عمر بن شبه وابن الكلبي والواقدي وغيرهم من رواة السيّر، أنه مكث أيام ادعائه الخلافة أربعين جمعة لا يصلي فيها على النبي صلى الله عليه وسلم، وقال لا يمنعني من ذكره إلا أن تشمخ رجال بآنافها، وفي رواية محمد بن حبيب وأبي عبيدة معمر بن المثنى: أن له أُهيل سوء ينغضون رؤوسهم عند ذكره.

المسور يصلي على معاوية

قال الذهبي:>قال عروة: فلم أسمع المسور ذكر معاوية إلا صلى عليه فمن كان يصلي على معاوية العدو اللدود لعلي ؛ كيف نستطيع أن نطمئن لرواياته ونثق بصدورها وإن رويت في أصح الكتب.

الخوارج ينتحلون رأي المسور بن مخرمة

بل نجد أن الخوارج ينتحلون رأيه، كما قال الذهبي: >قال الزبير بن بكار كانت الخوارج تغشاه وينتحلونه.

وروى ابن عساكر عن الزبير بن بكار: >وكانت الخـوارج تغشى المسـور بن مخرمة وتعظمه وينتحلون رأيه.

ومن كان هذه صفته هل يُعقل أن ينصف علياً؛ بل لابد أن نجد مثل هذه الأحاديث وغيرها المئات التي تنال من علي وأهل بيته الطاهرين.

حسبنا الله ونعم الوكيل فيمن افترى

هذا من كتبكم يا أخ أحث عن الحق..