| أسئلة عن الرضى : هل هو أبدي مطلق ؟ | |
|
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
المشرف العام المدير
تاريخ التسجيل : 16/08/2009 عدد المساهمات : 1175 العمر : 55 الموقع : http://al-ofeq.blogspot.com/
| موضوع: أسئلة عن الرضى : هل هو أبدي مطلق ؟ الثلاثاء 11 مايو 2010, 23:17 | |
| باسمه تعالـى اللهم صل على محمد و آل محمد هذه بعض الأسئلة أردت منها أن نتشارك جميعا في الإجابة عنها وهي : ـ من هم الصحابة الذين حضروا بيعة الرضوان بالأسماء إن أمكن ، و كم كان عددهم ؟ ـ هذا الرضى الذي شملهم ، هل هو رضى أبدي مطلق ؟ ـ هل هناك شروط ما لتحقيق رضى الله عزوجل ؟ ـ هل هناك ممن حضر بيعة الرضوان ، ثم بعد ذلك بدل أو إرتد أو مات على غير الإيمان ؟ ـ هل كل السابقين الأولين مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ رَّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ ؟ ـ ألـم يبدل منهم أحدا ، أو إرتد ، أو مات على غيرالإيمان ؟ ـ هل إذا غضب الرسول الأكرم ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ على أحد ممن شملهم رضى الله عزوجل ( و غضب الرسول من غضب الله ) يرفع عنه هذا الرضى ، أم يبق شامله رغم غضب الرسول الأكرم ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ عليه ؟ فقط ؛ أتمنى لكل من سيجيب أن يضع نصب عينيه أن الهدف هو نشدان الحق ٠
| |
|
| |
الزمزمي الأعضاء المميزين
تاريخ التسجيل : 10/02/2010 عدد المساهمات : 383 العمر : 44 الموقع : http://www.alshirazi.com
| موضوع: رد: أسئلة عن الرضى : هل هو أبدي مطلق ؟ الأربعاء 12 مايو 2010, 02:06 | |
| من المعلوم منافقاً معروفاً كان معهم وشمله الرضى العمومي. الرضى مصحوب بفعل البيعة و يبطل بنقضها. ثم إن أبلس كان قبل عصيانه مرضياً عنه ! إذاً فالرضى قد يحدث و يتحول إلى غضب وسخط ولعن إذا ما إختار المكلف العصيان. ثم هناك من السابقين لا يحضرني إسمه الآن من لكثرة الرضى عنه ، أعطاه الله أسمه الأعظم فاستعمله في غير محله ففقده وصار ملعوناً ..لو تكرمتم بالإشارة إلى هذه الواقعة ... | |
|
| |
المشرف العام المدير
تاريخ التسجيل : 16/08/2009 عدد المساهمات : 1175 العمر : 55 الموقع : http://al-ofeq.blogspot.com/
| موضوع: رد: أسئلة عن الرضى : هل هو أبدي مطلق ؟ الأربعاء 12 مايو 2010, 03:25 | |
| أحسن الله إليك ، وشكرا لمرورك الطيب فيما يخص الذي كان عنده الإسم الأعظم هو( بلعم بن باعوراء ـ أوـ بلعم بن عامر) من بني إسرائيل | |
|
| |
المشرف العام المدير
تاريخ التسجيل : 16/08/2009 عدد المساهمات : 1175 العمر : 55 الموقع : http://al-ofeq.blogspot.com/
| موضوع: رد: أسئلة عن الرضى : هل هو أبدي مطلق ؟ الأربعاء 12 مايو 2010, 04:17 | |
| بلعم بن باعوراء (بالعبرية: בלעם בן בעור) ، عالم من علماء بني إسرائيل في زمن نبي الله موسى عليه السلام وفرعون. كان من عظماء العلماء والعباد الروحانيين وقد عرف شيئا من اسم الله الأعظم فكان مجاب الدعوة وعظيم المنزلة، وصل خبره إلى الطاغية فرعون فغرر به وواعده بالمال والسلطة والجاه فلم يقدر عليه فأرسل إلى زوجته التي أظلته وغررت به حتى أقنعته بالدعاء على نبي الله موسى بما يعلمه من الاسم الأعظم.
فركب على حمارته وقصد الجبل ليدعو على نبي الله موسى (ع) ولكن حمارته أبت المشي وأنطقها الله تعالى إثر ضربه الشديد لها حتى قتلها بلعم وهي ترفض السير إلى الجبل. فأصر بلعم على معصيته وركبه الشيطان حتى أشرف على الدعاء على نبي الله فنسي ما كان يعلمه من الاسم الأعظم واندلع لسانه وقد ذكرت قصته في كتاب الله العزيز "القرآن الكريم" في سورة الأعراف .
قال الله تعالى:
{وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِيَ آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطَانُ فَكَانَ مِنَ الْغَأوِينَ {الأعراف/175} وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِن تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَث ذَّلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ {الأعراف/176} سَاء مَثَلاً الْقَوْمُ الَّذِينَ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا وَأَنفُسَهُمْ كَانُواْ يَظْلِمُونَ {الأعراف/177} | |
|
| |
الزمزمي الأعضاء المميزين
تاريخ التسجيل : 10/02/2010 عدد المساهمات : 383 العمر : 44 الموقع : http://www.alshirazi.com
| موضوع: رد: أسئلة عن الرضى : هل هو أبدي مطلق ؟ الخميس 13 مايو 2010, 23:04 | |
| شكراً على التفصيل ..مأجور | |
|
| |
rahmaa عضو فعال
الأوسمة : عضوة نشيطة تاريخ التسجيل : 15/02/2010 عدد المساهمات : 87 العمر : 39
| موضوع: رد: أسئلة عن الرضى : هل هو أبدي مطلق ؟ الأحد 16 مايو 2010, 17:38 | |
| إذا كان من حاز إسم الله الأعظم قد إنقلب على عقبيه فما بال من رقدت كبده بمعاقرة الخمر والنبيذ و دارت عيناه من عبادة الأوثان؟ اللهم إذا كان المنقلبون على رسول الله بلغوا مقام فوق الذي كالكلب إذ تحمل عليه يلهث أو تتركه يلهث. وهذا شيء لا يصدق. الفكرة هي إن الصحابة الذين انقلبوا على الرسول و كذبوا شهادة فاطمة وعلي والحسن والحسين هؤلاء قطعاً هم دون الذي هو كالكلب المذكور في القرآن..لأن الأخير فقط أراد أن يدعو على موسى إما الصحابة فقد احرصوا الدار وكسروا الضلع واسقطوا المحسن.. | |
|
| |
المشرف العام المدير
تاريخ التسجيل : 16/08/2009 عدد المساهمات : 1175 العمر : 55 الموقع : http://al-ofeq.blogspot.com/
| موضوع: رد: أسئلة عن الرضى : هل هو أبدي مطلق ؟ الجمعة 21 مايو 2010, 21:39 | |
| ( أبو الغادية المزني الفزاري كان من المهاجرين والمصاحبين والمبايعين )
( قاتل عمار ) عدد الروايات : ( 29 )
أبي نعيم الإصبهاني - معرفة الصحابة - باب الغين - أبو الغادية الجهني
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- أبو غادية الجهني بايع النبي (ص) ، وشهد خطبته ، حديثه عند : ربيعة بن كلثوم ، عن أبيه عنه.
الرابط:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
أبي نعيم الإصبهاني - معرفة الصحابة - باب الغين - أبو الغادية المزني
6321 - حدثنا : عبد الملك بن الحسن ، ثنا : أحمد بن عوف ، ثنا : الصلت بن مسعود ، ثنا : محمد بن عبد الرحمن الطفاوي ، قال : سمعت العاص بن عمرو الطفاوي ، قال : خرج أبو الغادية ، وخبيب بن الحارث ، وأم أبي الغادية مهاجرين إلى رسول الله (ص) ، فأسلموا ، فقالت المرأة : أوصني يا رسول الله ، قال : إياك وما يسوء الإذن.
الرابط:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الدولابي - الكنى والأسماء - أبو غادية الجهني يسار بن سبع (ر)
247 - حدثنا : هلال بن العلاء ، ثنا : أبو سلمة موسى بن إسماعيل قال : ، ثنا : ربيعة بن كلثوم بن جبر قال : ، حدثني : أبي قال : سمعت أبا غادية الجهني قال : خطبنا رسول الله (ص) ، فقال : لا ترجعوا بعدي كفاراً يضرب بعضكم رقاب بعض ، أخبرني : أحمد بن شعيب قال : إسم أبي غادية : يسار بن سبع.
الرابط:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
إبن الأثير - أسد الغابة - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 124 )
- ( أبو الغادية الجهني ب د ع ) أبو الغادية الجهني ، بايع النبي (ص) ، وجهينة بن زيد قبيلة من قضاعة ، إختلف في إسمه فقيل : يسار بن أزيهر ، وقيل : إسمه مسلم ، سكن الشام ، يعد في الشاميين ، وإنتقل الي واسط ، قال أبو عمر : أدرك النبي (ص) وهو غلام ، روي عنه إنه قال : أدركت النبي (ص) وأنا أيفع ، أرد على أهلي الغنم ، أخبرنا : محمد الوهاب بن هبة الله بإسناده ، عن عبد الله بن أحمد ، حدثني : أبي ، حدثنا : عبد الصمد بن عبد الوارث ، حدثنا : ربيعة بن كلثوم ، عن أبيه ، عن أبي غادية قال : خطبنا رسول الله (ص) غداة العقبة ، فقال : ألا إن دماكم وأموالكم عليكم حرام إلى أن تلقوا ربكم كحرمة يومكم هذا ، في بلدكم هذا ، في شهركم هذا ، إلاّّ هل بلغت? قالوا : نعم ، وكان من شيعة عثمان (ر) ، وهو قاتل عمار بن ياسر ، وكان اذا إستأذن على معاوية وغيره يقول : قاتل عمار بالباب.
الرابط:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
إبن الأثير - أسد الغابة - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 267 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وقد ذكر أبو عمر بن عبد البر وغيره في أسماء الصحابة وهو أبو الغادية مسلم ، وقيل : يسار بن ازيهر الجهني من قضاعة ، وقيل : مزني وقيل : هما إثنان ، سكن الشام ثم صار إلى واسط روى له أحمد حديثاًًًً وله عند غيره آخر ، قالوا : وهو قاتل عمار بن ياسر وكان يذكر صفة قتله لعمار لا يتحاشى من ذلك ، وسنذكر ترجمته عند قتله لعمار أيام معاوية في وقعة صفين وأخطأ من قال : كان بدرياً.
الرابط:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 239 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ومعلوم أن عماراًً كان في جيش علي يوم صفين ، وقتله أصحاب معاوية من أهل الشام ، وكان الذي تولى قتله رجل يقال له : أبو الغادية ، رجل من أفناد الناس ، وقيل : إنه صحابي.
- وقد ذكر أبو عمر بن عبد البر وغيره في أسماء الصحابة وهو أبو الغادية مسلم ، وقيل : ؟ سار بن أزيهر الجهني من قضاعة ، وقيل : مزني ، وقيل : هما إثنان ، سكن الشام ثم صار إلى واسط ، روى له أحمد حديثاًًًً وله عند غيره آخر ، قالوا : وهو قاتل عمار بن ياسر ، وكان يذكر صفة قتله لعمار لا يتحاشى من ذلك ، وسنذكر ترجمته عند قتله لعمار أيام معاوية في وقعة صفين ، وأخطأ من قال : كان بدرياً.
الرابط:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 297 )
- وقال إبراهيم بن الحسين بن ديزيل : ، ثنا : يحيى بن نصر ، ثنا : عمرو بن شمر ، عن جابر الجعفي قال : سمعت الشعبي ، عن الأحنف بن قيس : قال : ثم حمل عمار بن ياسر عليهم فحمل عليه إبن جوى السكسكي وأبو الغادية الفزاري ، فأما أبو الغادية فطعنه ، وأما إبن جوى فإحتز رأسه ، وقد كان ذو الكلاع سمع قول عمرو بن العاص يقول : قال رسول الله (ص) لعمار بن ياسر تقتلك الفئة الباغية ، وآخر شربة تشربها صاع لبن.
الرابط:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 345 )
- وحدثنا : يحيى ، ثنا : عمرو بن عون ، أنا : هشيم ، عن العوام بن حوشب ، عن سلمة بن كهيل ، عن علقمة قال : أتيت أهل الشام فلقيت خالد بن الوليد فحدثني قال : كان بيني وبين عمار بن ياسر كلام في شئ فشكاني إلى رسول الله (ص) ، فقال : يا خالد ! لا تؤذ عماراًً فإنه من يبغض عماراًً يبغضه الله ، ومن يعاد عماراًً يعاده الله ، قال : فعرضت له بعد ذلك فسللت ما في نفسه ، وله أحاديث كثيرة في فضائله (ر) قتل بصفين ، عن إحدى وقيل ثلاث وقيل أربع وتسعين سنة طعنة أبو الغادية فسقط ثم أكب عليه رجل فإحتز رأسه ، ثم إختصما إلى معاوية أيهما قتله ، فقال لهما عمرو بن العاص : أندرا فوالله إنكما لتختصمان في النار.
الرابط:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
إبن حجر - الإصابة - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 258 )
10365 - أبو الغادية الجهني إسمه يسار بتحتانية ومهملة خفيفة بن سبع بفتح المهملة وضم الموحدة ، قال خليفة : سكن الشام وروى : أنه سمع النبي (ص) : يقول : إن دماءكم وأموالكم حرام.
- وقال الدوري ، عن بن معين أبو الغادية الجهني قاتل عمار ، له صحبة وفرق بينه وبين أبي الغادية المزني.
- وقال البغوي : أبو غادية الجهني يقال : إسمه يسار ، سكن الشام.
- وقال الحاكم أبو أحمد كما قال البخاري : وزاد وهو قاتل عمار بن ياسر.
- وقال مسلم في الكنى : أبو الغادية يسار بن سبع قاتل عمار له صحبة.
- وقال البخاري : وأبو زرعة الدمشقي جميعاًًً ، عن دحيم إسم أبي الغادية الجهني يسار بن سبع ونسبوه كلهم جهنياً.
- وقال يعقوب بن شيبة في مسند عمار : حدثنا : مسلم بن إبراهيم ، حدثنا : ربيعة بن كلثوم بن جبر ، حدثنا : أبي قال : كنت بواسط القصب عند عبد الأعلي بن عبد الله بن عامر فقال : الإذن هذا أبو الغادية الجهني فقال : أدخلوه فدخل رجل عليه مقطعات فإذا رجل ضرب من الرجال كأنه ليس من رجال هذه الأمة ، فلما إن قعد قال : بايعت رسول الله (ص) قلت : بيمينك ، قال : نعم .
- قال : وخطبنا يوم العقبة فقال : يا أيها الناس إن دماءكم وأموالكم عليكم حرام الحديث ، وقال في خبره : وكنا نعد عمار بن ياسر فينا حنانا فوالله إني لفي مسجد قباء إذ هو يقول : إن معقلاً فعل كذا يعني عثمان ، قال : فوالله لو وجدت عليه أعواناًً وطئته حتى أقتله ، فلما إن كان يوم صفين أقبل يمشي أول الكتيبة راجلاً حتى إذا كان بين الصفين طعن الرجل في ركبته بالرمح وعثر فانكفأ المغفر عنه فضربه فإذا رأسه قال : فكانوا يتعجبون منه أنه سمع إن دماءكم وأموالكم حرام ثم يقتل عماراًً.
- وأخرجه أحمد وإبن سعد ، عن عفان زاد أحمد ، عن عبد الصمد بن عبد الوارث كلاهما ، عن ربيعة ، وفي رواية عفان سمعت عماراًً يقع في عثمان بالمدينة فتوعدته بالقتل فقلت : لئن أمكنني الله منك لأفعلن فلما كان يوم صفين جعل يحمل على الناس فقيل : هذا عمار فطعنته في ركبته فوقع فقتلته ، فأخبر عمرو بن العاص فقال : سمعت رسول الله (ص) : يقول : قاتل عمار وسالبه في النار ، فقيل لعمرو : فكيف تقاتله ، فقال : إنما قال : قاتله وسالبه.
الرابط:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
إبن حجر - الإصابة - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 259 )
- وأخرج بن أبي الدنيا ، عن محمد بن أبي معشر ، عن أبيه قال : بينما الحجاج جالس إذ أقبل رجل يقارب الخطأ فلما رآه الحجاج قال : مرحباً بأبي غادية وأجلسه على سريره ، وقال : أنت قتلت بن سمية قال : نعم ، قال : كيف صنعت قال : فعلت كذا وكذا حتى قتلته ، فقال الحجاج : يا أهل الشام من سره أن ينظر إلى رجل طويل الباع يوم القيامة فلينظر إلى هذا ، ثم ساره أبو الغادية فسأله شيئاًً فأبى عليه ، فقال أبو الغادية : نوطئ لهم الدنيا ثم يسألهم منها فلا يعطوننا ويزعم أني طويل الباع يوم القيامة ، أجل والله إن من ضرسه مثل أحد وفخذه مثل ورقان ومجلسه ما بين المدينة والربذة لعظيم الباع يوم القيامة.
الرابط:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
إبن حجر - الإصابة - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 260 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
10366 - أبو الغادية المزني فرق غير واحد بينه وبين الجهني وخالفهم بن سعد فقال : فيمن نزل البصرة من الصحابة أبو الغادية المزني قاتل عمار.
- وقال مسلم في الكنى : أبو الغادية المزني يسار بن سبع قاتل عمار له صحبة.
- وقال النسائي مثله ألاّ قوله وله صحبة.
- وقال بن حبان في الطبقة الثالثة من الثقات : أبو الغادية المزني يسار بن سبع يروي المراسيل ، قلت : وتسميته بذلك غلط إنما هو إسمه الجهني.
الرابط:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
إبن حجر - تعجيل المنفعة - رقم الصفحة : ( 509 )
- ( أ - أبو الغادية ) الجهني إسمه يسار بن سبع ، وقيل غير ذلك سكن الشام ونزل واسط ، أدرك النبي (ص) وسمع منه قوله : لا ترجعوا بعدى كفاراً يضرب بعضكم رقاب بعض ، روى عنه كلثوم بن جبر وغيره ، وكان محباًًً لعثمان وهو الذى قتل عمار بن ياسر ، وكان إذا إستأذن على معاوية وغيره يقول : قاتل عمار بالباب يتبجح بذلك وإنظر إلى العجب يروى عن النبي (ص) النهى عن القتل ثم يقتل مثل عمار ، قلت : سكن واسط القصب وعمر عمراً طويلاًً.
إبن حجر - تعجيل المنفعة - رقم الصفحة : ( 510 )
- قال البخاري في التاريخ يسار بن سبع : أبو الغادية الجهني سمع النبي (ص).
- وقال إبن أبي حاتم ، عن أبيه مثله وزاد له صحبة.
- وقال أبو زرعة الدمشقي :حدثني دحيم ، عن إبن أبي الغادية قال : إسم أبي الغادية المدنى يسار بن سبع
- وكذا رواه البخاري في التاريخ الصغير ويعقوب بن سفيان جميعاًًً ، عن دحيم وقال إبن سميع في ( طبقت التابعين ) يسار بن سبع حدث ، عن عثمان ويقال : أن له صحبة.
- وقال إبن سعد : فيمن نزل بالبصرة من الصحابة أبو الغادية المدني قاتل عمار.
- وقال خليفة : ومن جهينة أبو الغادية سكن الشام ، وروي إنه سمع النبي (ص) : يقول : إن دماءكم وأموالكم عليكم حرام.
- وقال مسلم في الكنى : أبو الغادية يسار بن سبع قاتل عمار له صحبة.
- وكذا نسبه أبو أحمد الحاكم جهنياً ، وقال له سماع من النبي (ص) وهو قاتل عمار.
- وقال إبن حبان في الصحابة : يسار بن سبع أبو الغادية الجهني له صحبة وقال في الطبقة الثالثة : وهم إتباع التابعين يسار بن سبع أبو الغادية المزني يروى المراسيل ، ولم أر هذا لغيره بل كلام أكثرهم يدل على أنه واحد ، إختلف هل هو جهنى أو مزني.
إبن حجر - لسان الميزان - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 204 )
- حدثنا : سعيد بن يحيى ، ثنا : الحسن بن دينار ، عن كلثوم بن جبر ، عن أبى الغادية سمعت رسول الله (ص) : يقول : قاتل عمار في النار ، وهذا شئ عجيب فإن عماراًً قتله أبو الغادية وقد بالغ إبن عدى في طول هذه الترجمة.
الذهبي - ميزان الإعتدال - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 488 )
- حدثنا : سعيد بن يحيى ، حدثنا : الحسن بن دينار ، عن كلثوم بن جبر ، عن أبى الغادية : سمعت رسول الله (ص) : يقول : قاتل عمار في النار ، وهذا شئ عجيب ، فإن عماراًً قتله أبو الغادية ، وقد بالغ إبن عدى في طول هذه الترجمة.
الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 425 )
- حدثنا : ربيعة بن كلثوم ، حدثنا : أبي قال : كنت بواسط ، فجاء أبو الغادية عليه مقطعات ، وهو طوال ، فلما قعد ، قال : كنا نعد عماراًً من خيارنا ، فإني لفي مسجد قباء إذ هو يقول وذكر كلمة لو وجدت عليه أعواناًً لوطئته ، فلما كان يوم صفين ، أقبل يمشي أول الكتيبة ، فطعنه رجل فإنكشف المغفر عنه فأضربه ، فإذا رأس عمار قال : يقول مولى لنا : لم أر أبين ضلالة منه.
الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 544 )
114 - أبو الغادية الصحابي : من مزينة ، وقيل : من جهينة ، من وجوه العرب ، وفرسان أهل الشام ، يقال : شهد الحديبية ، وله أحاديث مسنده ، وروى له الإمام أحمد في المسند ، حدث عنه : إبنه سعد ، وكلثوم بن جبر ، وحيان بن حجر ، وخالد بن معدان ، والقاسم أبو عبد الرحمن قال البخاري وغيره : له صحبة.
خير الدين الزركلي - الأعلام - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 191 )
- يسار بن سبع الجهني ، أبو الغادية : قاتل عمار بن ياسر. أدرك النبي (ص) وهو غلام ، وسمع منه : لا ترجعوا بعدي كفاراً يضرب بعضكم رقاب بعض وكان محباًًً لعثمان بن عفان ، فسمع عماراًً ينعت عثمان بكلمة لم يرضها ، فلما كان يوم صفين ، وعمار مع علي ، رآه أبو الغادية ، وهو في جيش معاوية ، فقتله ، وكان إذا إستأذن على معاوية أو غيره يقول : قاتل عمار بالباب ! وسكن الشام ، ودخل على الحجاج في العراق فأجلسه على سريره.
البلاذري - أنساب الأشراف - رقم الصفحة : ( 311 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قال إبن الأثير في أول حرف الغين من أسد الغابة : الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 267 ) ، أبو الغادية الجهني بايع النبي (ص) وجهينة بن زيد قبيلة من قضاعة ، إختلف في إسمه فقيل : بشار بن أزيهر ، وقيل إسمه مسلم ، سكن الشام وإنتقل [ بعد ] إلى واسط .... وكان من شيعة عثمان ، وكان إذا إستأذن على معاوية وغيره يقول : قاتل عمار بالباب ....
البلاذري - أنساب الأشراف - رقم الصفحة : ( 311 )
- قال : في أسد الغابة : الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 267 ) : روى إبن أبي الدنيا ، عن محمد بن أبي معشر ، عن أبيه قال : بينا الحجاج جالساًًً إذ أقبل رجل مقارب الخطو ، فلما رآه الحجاج ، قال : مرحباً بأبي غادية وأجلسه على سريره وقال : أنت قتلت إبن سمية ؟ ، قال : نعم ، قال : كيف صنعت ؟ ، قال : صنعت كذا حتى قتلته ، فقال الحجاج لأهل الشام : من سره أن ينظر إلى رجل عظيم الباع يوم القيامة فلينظر إلى هذا !!! تم ساره أبو غادية يسأل شيئاًً ، فأبى عليه ، فقال أبو غادية : نوطئ لهم الدنيا ، ثم نسألهم فلا يعطوننا ويزعم أني عظيم الباع يوم القيامة ؟ ! أجل والله إن من ضربته مثل أحد ، وفخذه مثل ورقان ، ومجلسه مثل ما بين المدينة والربذة لعظيم الباع يوم القيامة !!! والله لو أن عماراًً قتله أهل الأرض لدخلوا النار !!!.
البلاذري - أنساب الأشراف - رقم الصفحة : ( 315 )
- 383 - وحدثني : عمرو بن محمد الناقد ، حدثني : عفان بن مسلم ، حدثنا : ربيعة بن كلثوم بن جبر : أخبرني : أبي قال : كنت بواسط القصب عند عبد الأعلي بن عبد الله بن عامر بن كريز ، فقال : الإذن : أبو الغادية بالباب. فأذن له ، فدخل رجل ضرب من الرجال كأنه ليس من هذه الأمة ، فلما قعد قال : بايعت رسول الله (ص). قلت : بيمينك هذه ؟ ، قال : نعم ، وذكر حديثاًًًً ، عن النبي (ص) وقال : كنا نعد عمار بن ياسر فينا حناناً فبينا أنا في مسجد قباء إذا هو يقول : إن نعثل هذا فعل وفعل ، فقلت : لو أجد عليه أعواناًً لوطئته حتى أقتله وقلت : اللهم إن تشأ تمكنني من عمار ، فلما كان يوم صفين أقبل في أول الكتيبة حتى إذا كان بين الصفين طعنه رجل في ركبته بالرمح فعثر فإنكشف المغفر عنه فضربته فإذا راس عمار بالأرض أو كما قال : فلم أر رجلاًًً أبين ضلالة من أبي غادية إنه سمع من النبي (ص) في عمار ما سمع ثم قتله ، قال : ودعا بماء فأتي به في كوز زجاج فلم يشربه فأتي بماء في خزف فشربه.
محمد بن حبيب البغدادي - كتاب المحبر - رقم الصفحة : ( 295 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ( الغادية ) شهد مع رسول الله (ص) الحديبية ، وروى إنه قاتل عمار بن ياسر (ر) ، ويقال : أن الذى قتله حوى بن ماتع السكسكى جد نوح بن عمرو ، الذى كان مع إسحاق بن إبراهيم بن مصعب الخراساني ، وذكروا إنه شرك في قتل عمار رحمه الله خمسة نفر كلهم يدعى قتله ، فكان أبو الغادية الذى حز راسه.
محمد بن حبيب البغدادي - كتاب المحبر - رقم الصفحة : ( 296 )
- وحدثني : أبو فراس محمد بن فراس السلمى ، عن هشام ، عن أبيه قال : كنت بباب الوليد بن عبد الملك فأقبل شيخ ضخم أحمر بين كتفيه مكتوب شهد فتح الفتوح ، وكانوا يسمون قتل عمار فتح الفتوح فقال : للحاجب إستأذن وقل هذا أبو الغادية قاتل عمار.
إبن ماكولا - إكمال الكمال - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 429 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- أبو الغادية يسار بن سبع له صحبة ورواية ، روى عنه كلثوم بن جبر ، وقيل هو قاتل عمار بن ياسر.
محي الدين النووي - المجموع - الجزء : ( 19 ) - رقم الصفحة : ( 162 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وروى الشعبى ، عن الأحنف بن قيس في خبر صفين ، قال : ثم حمل عمار فحمل عليه إبن السكسكى وأبو الغادية الفزارى ، فأما أبو الغادية فطعنه ، وأما إبن جزء فإحتز رأسه.
السيد حامد النقوي - خلاصة عبقات الأنوار - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 42 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وإستسقى عمار فأتى بلبن في قدح فلما رآه كبر ثم شربه ، وقال : أن النبي (ص) قال لي : آخر زادك من الدنيا ضياح من لبن ، ويقتلك الفئة الباغية ! فهذا آخر أيامي من الدنيا ثم حمل وأحاط به أهل الشام ، وإعترضه أبو الغادية الفزاري وإبن جوفي السكسكي ، فأما أبو الغادية فطعنه وأما إبن جوفي فإجتز رأسه الشريف.
إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 26 ) - رقم الصفحة : ( 174 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- المحفوظ أن قاتل عمار أبو الغادية.
محمد بن علي بن حمزة - من له رواية في مسند أحمد - رقم الصفحة : ( 541 )
- ( 1145 ) - أبو الغادية الجهني وإسمه يسار بن سبع ، وقيل غير ذلك سكن الشام ونزل واسط عداد في الشاميين أدرك النبي (ع) وهو غلام وسمع ، منه قوله : لا ترجعوا بعدي كفاراً يضرب بعضكم رقاب بعض ، وكان محباًً لعثمان وهو قاتل عمار بن ياسر ، وكان إذا إستأذن على معاوية وغيره يقول : قاتل عمار بالباب يتبجح بذلك فأنظر إلى العجب يروي عن النبي (ع) النهي عن القتل ثم يقتل مثل عمار نسأل الله العافية روى عنه كلثوم بن جبر وغيره.
إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 10 ) - رقم الصفحة : ( 105 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قال أبو عمر : وروى الشعبى ، عن الأحنف ، أن عماراًً حمل يوم صفين ، فحمل عليه إبن جزء السكسكى ، وأبو الغادية الفزارى ، فأما أبو الغادية ، فطعنه ، وأما إبن جزء فإحتز رأسه. | |
|
| |
المشرف العام المدير
تاريخ التسجيل : 16/08/2009 عدد المساهمات : 1175 العمر : 55 الموقع : http://al-ofeq.blogspot.com/
| موضوع: رد: أسئلة عن الرضى : هل هو أبدي مطلق ؟ الجمعة 21 مايو 2010, 21:43 | |
| قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : قاتل عمار و سالبه في النار الراوي: عبدالله بن عمرو بن العاص المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 2008 خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح رجاله ثقات رجال مسلم
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : قاتل عمار و سالبه في النار الراوي: عمرو بن العاص و عبدالله بن عمرو بن العاص المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 4294 خلاصة حكم المحدث: صحيح | |
|
| |
المشرف العام المدير
تاريخ التسجيل : 16/08/2009 عدد المساهمات : 1175 العمر : 55 الموقع : http://al-ofeq.blogspot.com/
| موضوع: رد: أسئلة عن الرضى : هل هو أبدي مطلق ؟ الجمعة 21 مايو 2010, 21:47 | |
| ( عبد الرحمن بن عديس البلوي من المبايعين تحت الشجرة ) عدد الروايات : ( 27 )
1 - 2
إبن أبي عاصم - الآحاد والمثاني - وكان ممن بايع تحت الشجرة
1152 - حدثنا : أبوبكر بن أبي شيبة ، نا : زيد بن الحباب ، نا : إبن لهيعة ، نا : يزيد بن عمرو المعافري ، قال : سمعت أبا ثور يقول : قدم علينا عبد الرحمن بن عديس البلوي (ر) وكان ممن بايع تحت الشجرة ، فحمد الله تعالى وأثنى عليه ، ثم ذكر عثمان ، قال أبو ثور : دخلت فذكر عن عثمان (ر) الحديث.
الرابط:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
إبن أبي عاصم - الآحاد والمثاني - وكان ممن بايع تحت الشجرة
- عبد الرحمن بن عديس البلوي (ر) ، حدثنا : أبوبكر بن أبي شيبة ، نا : زيد بن الحباب ، نا : إبن لهيعة ، نا : يزيد بن عمرو المعافري قال : سمعت أبا ثورة يقول : قدم عبد الرحمن بن عديس البلوي (ر) وكان ممن بايع تحت الشجرة فصعد المنبر فحمد الله تعالى وأثنى عليه ، ثم ذكر عثمان فذكر الحديث بطوله.
الرابط:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
عمرو بن أبي عاصم - كتاب السنة - رقم الصفحة : ( 581 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
1107 - حدثنا : أبوبكر بن أبي شيبة ، ثنا : زيد بن الحباب ، ثنا : إبن لهيعة ، ثنا : يزيد إبن عمرو المعافري قال : سمعت أبا ثور يقول : قدم عبد الرحمن بن عديس البلوي وكان ممن بايع تحت الشجرة ....
الرابط:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
مسند البزار - البحر الزخار - أبو ثور الفهمي
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
423 - حدثنا : بشر بن آدم ، قال : إنازيد بن الحباب ، قال : نا : إبن لهيعة ، قال : ، حدثني : يزيد بن عمرو المعافري ، قال : سمعت أبا ثور الفهمي ، يقول : قدم عبد الرحمن بن عديس البلوي ، وكان ممن بايع تحت الشجرة ....
الرابط:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
إبن الأثير - أسد الغابة - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 309 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- عبد الرحمن بن عديس بن عمرو بن عبيد بن كلاب بن دهمان بن غنم بن هميم بن ذهل بن هنى بن بلى كذا نسبه إبن منده وأبو نعيم ، وهو بلوى له صحبة وشهد بيعة الرضوان وبايع فيها ، وكان أمير الجيش القادمين من مصر لحصر عثمان بن عفان (ر) لما قتلوه.
الرابط:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
إبن حجر - الإصابة - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 281 )
- ( 5179 ) - عبد الرحمن بن عديس بمهملتين مصغراًً بن عمرو بن كلاب بن دهمان أبو محمد البلوي قال بن سعد : صحب النبي (ص) وسمع منه وشهد فتح مصر وكان فيمن سار إلى عثمان ، وقال بن البرقي والبغوي وغيرهما : كان ممن بايع تحت الشجرة.
الرابط:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
إبن حجر - المطالب العالية - كتاب المناقب
4005 - وقال أبوبكر بن أبي شيبة : ، ثنا : زيد بن الحباب ، ثنا : إبن لهيعة ، حدثني : يزيد بن عمرو المعافري ، قال : سمعت أبا ثور الفهمي ، يحدث عن عبد الرحمن بن عديس البلوي ، وكان ممن بايع تحت الشجرة.
الرابط:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
إبن سعد - الطبقات الكبرى - طبقات البدريين من الأنصار
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- عبد الرحمن بن عديس البلوي صحب النبي (ص) ، وسمع منه ، وكان فيمن رحل إلى عثمان حين حصر حتى قتل ، وكان رأساً فيهم.
الرابط:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
إبن شبة النميري - تاريخ المدينة - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 1155 )
1868 - حدثنا : هارون بن عمر قال : ، حدثنا : أسد بن موسى ، عن أبي لهيعة قال : ، حدثنا : يزيد بن أبي حبيب قال : كان الركب الذين ساروا إلى عثمان (ر) فقتلوه من أهل مصر ستمائة رجل ، وكان عليهم عبد الرحمن بن عديس البلوي ، وكان ممن بايع رسول الله (ص) تحت الشجرة.
الرابط:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
إبن أبي شيبة الكوفي - المصنف - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 492 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
31436 - حدثنا : زيد بن الحباب قال : ، حدثني : إبن لهيعة قال : ، حدثني : يزيد بن عمرو المعافري قال : سمعت الأنور الفهمي يقول : قدم عبد الرحمن بن عديس البلوي ، وكان ممن بايع تحت الشجرة ....
الرابط
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
إبن أبي شيبة الكوفي - المصنف - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 43 و 449 )
33240 - حدثنا : زيد بن الحباب ، عن إبن لهيعة قال : ، حدثني : يزيد بن عمرو المعافري قال : سمعت أبا ثور الفهمي يقول : قدم علينا عبد الرحمن بن عديس البلوى وكان ممن بايع تحت الشجرة.
الرابط:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
إبن أبي شيبة الكوفي - المصنف - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 43 و 449 )
35937 - حدثنا : أبوبكر قال : ، حدثنا : زيد بن حباب ، عن إبن لهيعة قال : أخبرني : يزيد بن عمرو المعافري قال : سمعت أبا ثور الفهمي يقول : قدم علينا عبد الرحمن بن عديس البلوي ، وكان ممن بايع تحت الشجرة.
الرابط:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
أبي نعيم الإصبهاني - معرفة الصحابة - باب العين
- عبد الرحمن بن عديس البلوي كان ممن بايع تحت الشجرة ، قتل زمن معاوية بجبل الخليل ، قيل : إنه كان فيمن سار إلى عثمان ، سكن مصر ، نسبه بعض المتأخرين ، فقال : هو عبد الرحمن بن عديس بن عمرو بن عبيد بن كلاب بن دهمان بن غنم بن هميم بن ذهل بن بلي بن عمرو ، روى عنه تبيع الهجري ، وأبو ثور الفهمي.
الرابط:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
أبي نعيم الإصبهاني - معرفة الصحابة - باب العين
4159 - حدثنا : محمد بن محمد ، ثنا : محمد بن عبد الله الحضرمي ، ثنا : أبوبكر ، ثنا : زيد بن الحباب ، ثنا : إبن لهيعة ، حدثني : يزيد بن عمرو المغافيري ، سمعت أبا ثور الفهمي يقول : قدم عبد الرحمن بن عديس البلوي ، وكان ممن بايع تحت الشجرة.
الرابط:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
البيهقي - دلائل النبوة - جماع أبواب غزوة تبوك
2688 - أخبرنا : أبو الحسين ، أخبرنا : عبد الله ، حدثنا : يعقوب ، حدثنا : صفوان ، حدثنا : الوليد ، عن إبن لهيعة ، عن يزيد بن أبي حبيب ، أن معاوية بن أبي سفيان ، أخذ إبن عديس في زمن أهل مصر فجعله في بعلبك فهرب منه فطلبه سفيان بن مجيب فأدركه رجل رام من قريش فأشار إليه بنشابة ، فقال إبن عديس : أنشدك الله في دمي ، فإني ممن بايع تحت الشجرة ، فقال : إن الشجر كثير في الجبل أو قال الجليل ، فقتله ، قال إبن لهيعة قال : كان عبد الرحمن بن عديس البلوي سار بأهل مصر إلى عثمان فقتلوه ، ثم قتل إبن عديس بعد ذلك بعام أو إثنين بجبل لبنان أو بالجليل ، ورواه عثمان بن صالح ، عن إبن لهيعة ، عن عياش بن عياش ، عن أبي الحصين ، عن عبد الرحمن بن عديس بمعنى الحديث المرفوع ، ثم في قتله ، ورواه عمرو بن الحارث ، عن يزيد بن أبي حبيب ، عن عبد الرحمن بمعنى الحديث المرفوع ، قلت : وبلغني عن محمد بن يحيى الذهلي أنه قال عبد الرحمن البلوي هو رأس الفتنة ، لا يحل أن يحدث عنه بشيء.
الرابط:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الأنساب - السمعاني - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 396 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ومن الصحابة أبو عمر وعبد الرحمن بن عديس بن عبيد بن كلاب بن دهمان بن غنم بن هميم بن ذهل بن هني بن بلي بن عمرو البلوي ، بايع رسول الله (ص) تحت الشجرة وشهد فتح مصر وإختط بها ....
- روى عنه أبو ثور الفهمي وكلاهما صحابي ، والهيثم بن شفي وسبيع الحجري ، وكلهم شهد فتح مصر ، وقتل بفلسطين سنة ست وثلاثين ، وكان سبب قتله أن إبن عديس ممن أخذه معاوية في الرهن فسجنهم بفلسطين وهربوا من السجن فأتبعوا حتى أدركوا فأدرك فارس بن عديس فقال له إبن عديس : ويحك إتق الله في دمي فإني من أصحاب الشجرة ، فقال : الشجر بالجبل كثير ، فقتله.
خير الدين الزركلي - الأعلام - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 316 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- عبد الرحمن بن عديس بن عمرو ، البلوي : شجاع صحابي ، ممن بايع تحت الشجرة ، شهد فتح مصر ، ثم كان قائد الجيش الذي بعثه إبن أبي حذيفة ( والي مصر ) إلى المدينة لخلع عثمان ، ولما قتل عثمان ، عاد إلى مصر ، فطلبه معاوية إبن أبي سفيان وقبض عليه وسجنه في لد بفلسطين ففر ، فأدركه صاحب فلسطين فقتله.
إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 35 ) - رقم الصفحة : ( 110 )
- قرأت على أبي غالب بن البنا ، عن أبي محمد الجوهري ، أنا : أبو عمر بن حيوية ، أنا : أحمد بن معروف ، نا : الحسين بن الفهم ، نا : محمد بن سعد قال : في تسمية من نزل مصر من أصحاب النبي (ص) عبد الرحمن بن عديس البلوي صحب النبي (ص) وسمع منه ، وكان فيمن رحل إلى عثمان حين حصر حتى قتل وكان رأساً فيهم.
إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 35 ) - رقم الصفحة : ( 111 )
- عبد الرحمن بن عديس بن عبد الله بن عفان بن حزار بن عوف بن هني بن بلي بن عمرو فيما ذكر إبن عفير ، قال إبن عفير : وكان ممن بايع تحت الشجرة ، وقتل في زمن معاوية جاء عنه حديثان.
- أنا : أبو القاسم بن السمرقندي ، أنا : أبو الحسين أحمد بن محمد ، أنا : أبو القاسم عيسى بن علي ، أنا : عبد الله بن محمد ، قال : عبد الرحمن بن عديس البعلوي كان ممن بايع تحت الشجرة ، وقتل في زمن معاوية.
- عبد الرحمن بن عديس البلوي بن عمرو بن عبيد بن كلاب بن دهمان بن غنم بن هميم بن ذهل بن هني بن بلي بن عمرو ، بايع رسول الله (ص) تحت الشجرة وشهد الفتح بمصر وإختط بمصر ، وكان أحد فرسان بلي المعدودين بمصر ورئيس الخيل التى سارت من مصر إلى عثمان بن عفان ، وكان فيمن أخرجه معاوية من مصر في الرهن ، روى عنه أبو ثور الفهمي وكلاهما صحابي والهيثم بن شفي وسبيع الحجري ، وكلهم شهد الفتح بمصر قتل عبد الرحمن بن عديس بفلسطين سنة ست وثلاثين.
- قرأت على أبي غالب بن البنا ، عن أبي الفتح بن المحاملي ، أنا : أبو الحسن الدار قطني قال : عبد الرحمن بن عديس البلوي وأخوه عبد الله وعبد الرحمن أحد من سار إلى عثمان بن عفان فيمن سار إليه من أهل مصر ، وهو من ولد جشم بن وذم بن ذبيان بن هميم بن ذهل بن هني بن بلي البلوي بن عمرو بن الحاف بن قضاعة ، قال إبن حبيب وفي بلي عمرو بن جشم بن وذم بن ذبيان بن هميم بن دهم بن هني بن بلي.
- قال الدار قطني : منهم عبد الرحمن بن عديس البلوي أحد من سار إلى عثمان بن عفإن من المصريين.
- أخبرنا : أبو الفتح يوسف بن عبد الواحد ، أنا شجاع بن علي ، أنا : أبو عبد الله بن منده قال : عبد الرحمن بن عديس البلوي ، وكان ممن بايع تحت الشجرة عداده في أهل مصر وهو إبن عمرو بن عبيد بن كلاب بن دهمان بن غنم بن هميم بن ذهل بن بلي بن عمرو ، بايع النبي (ص) تحت الشجرة ، وشهد فتح مصر نسبه إلي أبو سعيد بن يونس بن عبد الأعلى ، روى عنه عبد الرحمن بن شماسة وأبو ثور الفهمي.
إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 35 ) - رقم الصفحة : ( 112 )
- أنبئنا : أبو على الحداد قال : قال لنا أبو نعيم الحافظ : عبد الرحمن بن عديس البلوي كان ممن بايع تحت الشجرة ، قتل زمن معاوية بجبل الخليل ، قيل إنه ممن سار إلى عثمان سكن مصر نسبه بعض المتأخرين ، قال : هو عبد الرحمن بن عديس بن عمرو بن عبيد بن كلاب بن دهمان بن غنم بن هميم بن ذهل بن بلي بن عمرو روى عنه سبيع وأبو ثور الفهمي.
إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 35 ) - رقم الصفحة : ( 113 )
- قرأت على أبي محمد السلمي ، عن أبي نصر علي بن هبة الله ، قال : أما عديس بضم العين فتح الدال وسكون الياء المعجمة بإثنتين من تحتها فهو عبد الرحمن بن عديس بن عمرو بن عبيد بن كلاب بن دهمان بن غنم بن هميم بن ذهل بن هني بن بلي بن عمرو بن الحاف بن قضاعة ، بايع رسول الله (ص) تحت الشجرة وشهد فتح مصر وإختط بها وكان أحد فرسان بلي بمصر وكان فيمن سار إلى عثمان قتل سنة ست وثلاثين بفلسطين.
| |
|
| |
المشرف العام المدير
تاريخ التسجيل : 16/08/2009 عدد المساهمات : 1175 العمر : 55 الموقع : http://al-ofeq.blogspot.com/
| موضوع: رد: أسئلة عن الرضى : هل هو أبدي مطلق ؟ الجمعة 21 مايو 2010, 21:47 | |
| هذا الصحابي أحد المشاركين في قتل الصحابي عثمان بن عفان !!!! | |
|
| |
المشرف العام المدير
تاريخ التسجيل : 16/08/2009 عدد المساهمات : 1175 العمر : 55 الموقع : http://al-ofeq.blogspot.com/
| موضوع: رد: أسئلة عن الرضى : هل هو أبدي مطلق ؟ الجمعة 21 مايو 2010, 21:52 | |
| ( الجهجاه بن سعيد الغفاري شهد بيعة الرضوان ) ( 1 ) عدد الروايات : ( 3 )
1 - 2
إبن حجر - الإصابة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 254 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- [1247] - جهجاه بن سعيد وقيل بن قيس وقيل بن مسعود الغفاري شهد بيعة الرضوان بالحديبية.
الرابط:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
إبن شبة النميري - تاريخ المدينة - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 1111 )
1799 - حدثنا : علي بن محمد ، عن عبد الله بن مصعب ، عن هشام إبن عروة ، عن أبيه قال :.... وقام جهجاه بن سعد الغفاري - وكان ممن بايع تحت الشجرة - فقال : هلم إلى ما ندعوك إليه قال : وما هو ؟ ، قال : نحملك على شارف جرباء ونلحقك بجبل الدخان ، لست هناك لا أم لك ، وتناول جهجاه عصا كانت في يد عثمان (ر) ، وهي عصا رسول الله (ص) فكسرها على ركبته ، ودخل عثمان داره ، وصلى بالناس يوم الجمعة سهل بن حنيف ، ووقعت في رجل جهجاه الأكلة.
الرابط:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
إبن الدمشقي - جواهر المطال في مناقب الإمام علي (ع) - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 188 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وهو الجهجاه الغفاري من الصحابة الذين بايع النبي تحت الشجرة وتفصيل القصة في أنساب الأشراف.
| |
|
| |
| أسئلة عن الرضى : هل هو أبدي مطلق ؟ | |
|