| نقد وتمحيص روايات المهدي (الشيعية) | |
|
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
abde88 عضو مشارك
تاريخ التسجيل : 18/10/2010 عدد المساهمات : 41 العمر : 36
| موضوع: نقد وتمحيص روايات المهدي (الشيعية) السبت 23 أكتوبر 2010, 08:21 | |
| للأستاذ الفاضل/ م. عبد اللهي قام مؤلف هذه الرسالة الأستاذ «م. عبد اللهي» -[وهو أستاذ فاضل معاصر من أهالي طهران ومن الشيعة المستبصرين للحق المنادين بتصحيح العقائد الذين يطلق عليهم البعض اسم «القرآنيين الشيعة» ومن رفقاء الأستاذ قلمداران وآية الله البرقعي والسيد الطباطبائي، المنتمين إلى مدرستهم الإصلاحية الداعية إلى إعادة النظر في بعض العقائد الشيعية الإمامية الموروثة]- قام بدراسة مركَّزة لمستندات ووثائق ولادة المهدي المنتظر في كتب الشيعة الإمامية، فوجد أن هذه العقيدة الهامة جداً في الفكر الإمامي والتي كان من المفترض أن تكون أدلتها قوية وقاطعة بما يتناسب مع حجم أهميتها، لا تستند إلا إلى أخبار وقصص متناقضة ومتضاربة يكذِّبُ بعضها بعضهاً، وإلى تأويلات لبعض الآيات القرآنية بادعاء أنها تتكلم عن المهدي المنتظر رغم أنه ليس في ألفاظها أي دلالة صريحة على ذلك. ولاحظ المؤلِّف أن فكرة المهدي الغائب المنتظر كانت قديمة لدى فرق الشيعة، ثم بعد وفاة الإمام الحادي عشر أي الإمام الحسن العسكري، انقسم شيعته إلى فرق عديدة معظمها كان يؤكد أنه لم يخلِّف أي ولد. وبالتالي رأى المؤلف أن هذه العقيدة الشيعية رغم شهرتها البالغة لا تستند إلى أساس محكم ودليل موثوق، بل هي عقيدة مصطنعة. وقد نقد المؤلف خلال بحثه أيضاً بعض العقائد الشيعية المغالية الأخرى مثل عقيدة الرجعة، والطعن بالشيخين والخليفتين الراشدين أبي بكر وعمر، ففنَّدها وبين بطلانها بأدلة محكمة من القرآن الكريم ومن أحاديث العترة الطاهرة. ويمكن تلخيص الأدلة التي اعتمدها المؤلف في تفنيد فكرة المهدي الغائب بالنقاط الثلاث التالية: الأولى: استعراض الروايات التي تتحدث عن ولادته ونموه وغيبته وبيان تضاربها وتناقضها. الثانية: تفنيد الاستدلال على المهدي المنتظر بآياتٍ من القرآن، ببيان المعنى الصحيح الواضح لهذه الآيات وأنها لا تتضمن أي دلالة على المهدي. الثالثة: النقد التاريخي حيث استدل بتشعب وتفرق شيعة الإمام الحادي عشـر (ع) بعد وفاته إلى فرق عديدة أغلبها ينكر وجود خلف له. | |
|
| |
سليل بيت النبوة عضو مميز
تاريخ التسجيل : 09/08/2010 عدد المساهمات : 131 العمر : 39
| موضوع: رد: نقد وتمحيص روايات المهدي (الشيعية) السبت 23 أكتوبر 2010, 09:37 | |
| اهلا وسهلا كنت ابحث عن امثالك بهذا المنتدى ممن يدعون التشيع عن اي تمحيص تتحدث يا هذا مادامت عقيدة المهدي يؤمن بها حتى اليهود والنصارى | |
|
| |
سليل بيت النبوة عضو مميز
تاريخ التسجيل : 09/08/2010 عدد المساهمات : 131 العمر : 39
| موضوع: رد: نقد وتمحيص روايات المهدي (الشيعية) السبت 23 أكتوبر 2010, 09:42 | |
| لي عودة لهذا الموضوع باذن الله | |
|
| |
زينب الأعضاء المميزين
تاريخ التسجيل : 29/09/2010 عدد المساهمات : 219 العمر : 49
| موضوع: رد: نقد وتمحيص روايات المهدي (الشيعية) الأحد 24 أكتوبر 2010, 03:27 | |
| الإمام المهدي ليس من العقائد الشيعية الموروثة بل هو عقيدة ثابتة راسخة و ولادته و شخصه سلام الله عليه من المسلمات عند الشيعة التي لا خلاف فيها
اللهم عجل لوليك الفرج
| |
|
| |
الكرار عضو نشيط
تاريخ التسجيل : 23/08/2010 عدد المساهمات : 74 العمر : 49
| موضوع: رد: نقد وتمحيص روايات المهدي (الشيعية) الأحد 24 أكتوبر 2010, 07:32 | |
| لا تنسى اخي عبده بان الشيعة الامامية الاثنا عشرية انما سميت هكذا لايمانها بالامام الثاني عشر ولادة وغيبة و ظهورا ان شاء الله تعالى ليملا الارض قسطا و عدلا و عندكم في صحيح البخاري بان الخلفاء من بعدي اثنا عشركلهم من قريش و هذا حديث لا توجد اجابة واضحة وجلية عند علمائكم من السلف و الخلف عليه الا بعض الترهات اللتي لا يقتنع بها اللبيب اما في اسانيد الشيعة فهناك عدة روايات موثوقة كل الثقة بان الحجة المهدي القائم ولد وعاش زمنا ثم اختفى الغيبة الصغرى ثم الكبرى و نحن الان ننتظر الظهور المبارك ان شاء الله يكون قريبا | |
|
| |
المفتش عضو جديد
تاريخ التسجيل : 01/11/2010 عدد المساهمات : 5 العمر : 64
| موضوع: رد: نقد وتمحيص روايات المهدي (الشيعية) الثلاثاء 02 نوفمبر 2010, 00:47 | |
| لماذا تكذب وتقول انه امامي اثني عشري؟؟؟
فاليسمي نفسه احدى عشري ويستغني عن كل ترهاته بالكتاب.
هو متناقض بكل طرحه ويستند الى روايات ساقطه عندنا والدليل انه يدافع عن الصنمين ولا يستحي ان يقول فاطمه وبعدها يسلم عليها,,,من الذي ظلم فاطمه ياعبيد الدولار السعودي الامريكي؟؟
الكتاب لايستحق النقاش اصلا (طاعة معروفه)
النور (آية:53): واقسموا بالله جهد ايمانهم لئن امرتهم ليخرجن قل لا تقسموا طاعه معروفه ان الله خبير بما تعملون
سلام
| |
|
| |
سليل بيت النبوة عضو مميز
تاريخ التسجيل : 09/08/2010 عدد المساهمات : 131 العمر : 39
| موضوع: رد: نقد وتمحيص روايات المهدي (الشيعية) الثلاثاء 02 نوفمبر 2010, 01:08 | |
| حياك الله عزيزي المفتش سعيد بانضمامك للمنتدى ارسلت لك رسالة خاصة لست ادري ان كنت قد استلمتها ام لا؟ | |
|
| |
الزمزمي الأعضاء المميزين
تاريخ التسجيل : 10/02/2010 عدد المساهمات : 383 العمر : 44 الموقع : http://www.alshirazi.com
| موضوع: رد: نقد وتمحيص روايات المهدي (الشيعية) الثلاثاء 02 نوفمبر 2010, 14:48 | |
| أرى إنه من الحكمة إن تقرأوا كتاب هذا الرجل ثم بعد ذلك تردوا عليه ..أيها الرفيق المحترم صاحب هذا الطرح المحترم، إذا سمح الوقت إن شاء الله و جاد علينا الرحمان بسعة الصدر، سنقرأ الكتاب ثم بعد ذلك نرد بالدليل، فإما إرغمناك أو كان لك عندنا إحتراماً كبيراً ، آملين أن لا تحذو حذو رفيق ممن مضو قضينا ساعات في قراءة طروحاته فإختفى، على كل حال ، ومسبقاً حتى إن اختفيت ، فتعلم الأشياء خيرٌ من جهلها . وصلى الله على محمد وآله الطاهرين | |
|
| |
الزمزمي الأعضاء المميزين
تاريخ التسجيل : 10/02/2010 عدد المساهمات : 383 العمر : 44 الموقع : http://www.alshirazi.com
| موضوع: رد: نقد وتمحيص روايات المهدي (الشيعية) الثلاثاء 02 نوفمبر 2010, 15:53 | |
| بسمه تعالى و الصلاة على محمد وآله الطاهرين ثم اللعنة الأبدية على أعداهم أجمعين آمين
أيها الرفيق المحترم، لقد حسبت أن الكاتب الذي قدمته الأستاذ «م. عبد اللهي» من أهل العلم لنرى منهاجه و نرد بمثله فلم نجد له أثر و كل ما في القضية مكتوب منسوب لآيت الشيطان البرقعي الذي إختلف العلماء بين ووجوديته و وهميته إختلافاً كبيراً. ولكن هذا لن يكون له تأثير على الحوار، بل نحن قابلون لنقاش كتابكم الإستدلالي هذا. فتقبل مني أيها الرفيق عدولي عن المناقشة الرجالية و الدرائية لمباني هذا الكتاب لأن قارئها أول ما يشم إبتعاد الكاتب عن الدراسة في الحوزة. و ما اخترته لمناقشة هو الإستدلال العقلي لأبطال الإمامة الثانية عشر بحكم الإختلاف في الإستدلال النقلي. و هاك الدلائل الخامس مقرضة :
بعض الدلائل العقلية على نفي الإمامة الحصرية
يقول: الدليل الأول: إذا كان المقصود من الإمام رئيس المسلمين الذي بيده زمام السلطة وتدبير الأمور، فمن الواضح أن المسلمين يحتاجون منذ رحيل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وإلى يوم القيامة إلى أكثر من اثني عشر رئيسًا. إن مثل هذا العدد [ ١٢ ] يمكنه أن يؤ م ن أئ م ً ة يقودون المسلمين لمدة مئتين وخمسين عامًا أو ثلاثمئة عام، أي فترة حياتهم، أما إمامة الأموات للأحياء فلا معنى لها، فكيف يمكن لإمام ميت أن يقود شؤون الأحياء؟ هل الأئمة من آلالرسول عليهم السلام الذين يقول الشيعة بإمامتهم يمكنهم أن يقوموا اليوم بتعبيد شارع للمسلمينأو اكتشاف دواء نافع لدفع الأمراض أو اختراع شيء لراحة الإنسان أم أنهم رحلوا عن الدنيا منذ قرون؟ وكذلك هل قام الإمام الموهوم الغائب بهداية أحد أو اختراع شيء أو صد عدوان أعداء الإسلام؟!! الإجابة هي النفي طبعًا. أجل لقد قام صانعوا الفرق والمذاهب بتلفيق فلسفات مخترعة وأفكار متخيلة لا يق رها عقلٌ ولا نقلٌ. أما إذا كان معنى الإمام هو المرشد الديني فلا شك أنه لا ينحصر بعدد ٦ أو ١٢ بل هذه الوظيفة هي وظيفة كل عالم متدين.
نقول: الكاتب لا يعرف المقصود من الإمام عند الشيعة الأثنيعشرية و يدعي التشيع؟!! الإمام هو حجة الله على خلقه -لاحظ لسي على الناس فقط بل على كل ذرات الكون- و الإمام إمتداد للنبي و هذا الإمتداد هو الرحمة للعالمين إنسان وجان و نباتاً وحيواناً. و هو من اصطفى الله ممن جاز الإختبار في عالم الذر و حاز الأفضلية والقربى في العوالم الأخرى، فكان لله سفيراً. وهذا المفهوم ينسف الإشكال الأول نسفاً .
يقول : الدليل الثاني: كيف يمكن أن يكون للدين الذي يجب أن يهتدي به البشر مئات آلاف الأعوام اثنا عشر إمامًا فقط وكيف يكون للأمة الإسلامية التي تحتاج إلى قائد ومنفذ لأحكام الله طيلة تلك المدة أيضًا اثنا عشر رئيسًا وقائدًا فقط، فهل يمكن أن يقول رسولٌ لأمته –خلافًا للحس وخلافًا للعقل - إن أئمتكم [أي حكامكم حتى يوم القيامة] اثنا عش-ر فقط؟! كلا بلا شك.
نقول: هذا إعتراف من القائل أن الإمام له دور تشريعي -و الذي نعتبره إمتداد لدور النبي- وعليه يلاحظ إن القائل هنا جر عليه المصائب الكبريات بمثل هذا التساؤل، لأنه إذا كانت علة الإحتجاج هي لزوم نفي الحصرية عن الإمامة بوجوب تجددها مراعاة لطول الأزمنة، فالقائل ملزم بالقول بوجوب تجدد النبوة إيضاً وهذا محض إنكار الخاتمية للرسول الأكرم ص. ثم القائل في تناقض، إذ في أول الطرح الثاني إعطى للأمام الدور التشريعي في حديثه عن الهداية وفي نهاية الطرح تحدث عنه ققائد سياسي وهذه هي الهرطقة بعينها
يقول : الدليل الثالث: قوله تعالى: ﴿وأَم ر هم ُ شو رى بيَن ه م﴾ (الشورى/ ٣٨ ). وأي أمر من أمور المسلمين أهم من مسألة الرئاسة والقيادة؟ وقد وصف الله المؤمنين بأنهم يتشاورون في أمورهم،وهذا يشمل بالطبع تشاورهم في أهم الأمور أي أمر القيادة. ويؤيد ذلك ما جاء عن أمير وإِنَّ ما الشُّو رى » : المؤمنين عليه السلام في الرسالة السادسة من نهج البلاغة حين قال فهل نستطيع « لِلْ م هاجِرِي ن والأْن صارِ َفإِنِ ا جَت م عوا عَلى ر جلٍ وسموه إِ مامًا كَا ن َ ذلِك لِ-لَّهِ رِ ضا بعد ذلك أن نقول إن جميع هذه الآيات والأخبار خطأ وقول صّناع المذاهب هو الصحيح فقط؟!ما » في باب « نقد كتاب أصول الكافي » أي: كس-ر الصنم) أو ) « بت شكن » لقد أثبتنا في كتابنا أن جميع الأخبار التي تحصر الإمامة باثني عشر « جاء في الاثني عش-ر والنص عليهمشخصًا فقط أخبا ر موضوع ٌ ة ومكذوب ٌ ة وعلامات الوضع فيها أوضح من الشمس فعلى من كان يبحث عن الهداية والتحقيق أن يرجع إلى ذلك الكتاب.
نقول: لو كان الأمر كذلك بالشورى لكان البشر يجتمعون كل أربع سنوات أو أقل أو أكثر في سقيفة ما لينتخبوا نبياً من الأنبياء. لا إنتخاب في الرسالة كما لا إنتخاب في الإمامة و لا يمكن الجزم بشيعيت كاتب هذا الكلام لأنه لا يعرف حتى معنى الإمام .
يقول : الدليل الخامس: عدم معرفة سادات أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وعلمائهم الكرام شيئًا عن مثل تلك الأخبار التي تحصر الإمامة بأشخاص محددين. ولذلك نجد أن سادات أهل البيت وعلماءهم مثل زيد بن علي بن الحسين والحسين بن علي شهيد الفخ وغيرهما قاموا ونهضوا وادعوا الإمامة مما يعني أنهم لم يكن لهم علم بهذه الإمامة المنحصرة باثني عشر شخصًا والتي اشتهرت في زماننا، بل كانوا –كما تدل عليه كلماتهم بوضوح- يعتبرون الإمامة حقًَّا لمن ينهض بسيفه لاستلام زمام أمور المسلمين والعمل بوظائف الإمامة وليست حق من يجلسون في بيوتهم وراء الستار ويدعون الإمامة ويلتف حولهم عدد من ع) أننا ) « زيد بن علي بن الحسين » الخرافيين ويكونون تحت حكم وسلطة أئمة آخرين، كما قال لا نعرف إمامًا كذلك. فإذا تبين أن حصر عدد الأئمة باثني عش-ر ليس له سند موثوق صحيح بل يتعارض مع كتاب الله كما يخالف العقل والتاريخ فكيف يمكننا أن نقبل بوجود هذا العدد ونعتقد به رغم أن الله تعالى بين لنا بنص القرآن (الآية ١٦٥ من سورة النساء) أن لا حجة بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، ورغم أن أمير المؤمنين قال في إحدى خطبه (الخطبة ٩٠ في النهج
نقول: هنا إشكالان. الأول إذا كان هناك ناس على الأئمة لما لم يعرفهم سادت العشيرة والثاني لماذا ادعاها بعضهم زوراً ؟ ففي الأول خلل إذا طارحه مسلماً، لأن سنن الأنبياء فيها في قصص القرآن نماذج للتستر عن أمر النبوة كيوسف ع و السر بالدعوة المحمدية مثلاً و قضية مؤمن آل فرعون و غيرها. و إذا كان هناك حكمت من الكتمان لخاصة فما الإشكال؟ على العكس هذا أمر عقلي بالضرورة . ثم إذا بنينا على هذا فمن الممكن إن يدعيها من لا يعلمها من باب الدجل و إن كان قريباً من النبي أو الإمام أو من قبيل التقية إذ يمكن عقلاً إن يدعي الأخ الأكبر لإمام على سبيل المثال فقط إنه الإمام لإبعاد الخطر عن الإمام الحقيقي وهذا معقول كذلك. أما القول بإستحالة وقوع الإمام تحت حكم الكفار و المنافقين فهذا شيء مر به أمير المؤمنين و مرة به إمرأة فرعون و مار به نبي الله يحيى..
كانت هذه محاولة لهذا العبد الأحقر لرفع القناع عن نموذج أخطاء عجيبة في هذا الكتاب المدعو زوراً "تحقيق علمي في أحاديث المهدي " و هو من الصفحات الأولى يصل لا حجة بعد الإمام علي !!! و هذا الكتاب تلفيق في تلفيق، و صلى الله على محمد وآله الطاهرين | |
|
| |
| نقد وتمحيص روايات المهدي (الشيعية) | |
|